الطيور الغريبة
منار المدني
عِنْدَما هاجَرَ سَرْبُ طُيورِ «الواق واق» في مَوْسِمِ هِجْرَتِهِ المُعْتاد، كانَتْ «لوكا» تَبْكي، فَظَنَّتْ طُيورُ السَّرْبِ أنَّ دُموعَها بِسَبَبِ الرِّياحِ الشَّديدَة. لَكِن، خَلْفَ دُموعِ «لوكا» هُناكَ قِصَّةٌ لِكائِناتٍ مُخْتَلِفَةٍ اجْتَمَعَتْ بِشَكْلٍ غَريبٍ...تُرى كَيْفَ تَصَرَّفَتِ الأفْعى عِنْدَما وَجَدَتْ طائِرًا غَريبًا بَيْنَ بُيوضِها؟ وماذا فَعَلَتِ السُّلَحْفاةُ والحَمامَةُ أيْضًا؟