كنتمائي البركان الخامد
محمد العشري
سافَرَ «آدَم» مَعَ عائِلَتِهِ إلى مَدينَةِ «بالي» الإنْدونيسِيَّة. وقَبْلَ زِيارَتِهِمْ إلى بُرْكانِ «كِنْتَماني» الخامِد، دَخَلوا مَعْرِضًا فيهِ الصُّوَرُ والأفْلامُ المُسَجِّلَةُ لِلدَّمارِ والحَرائِقِ الَّتي أحْدَثَها البُرْكانُ الثّائِرُ في زَمَنٍ بَعيدٍ؛ وهَذا ما أثارَ إعْجابَهُمْ وبِخاصَّةٍ «آدَم».في رِحْلَةِ صُعودِهِمْ إلى جَبَلِ «باتور»، تُرى كَيْفَ كانَتْ مُغامَرَتُهُم؟وماذا أرادَ «آدَم» أنْ يَفْعَل؟ذَلِكَ ما سَنَعْرِفُهُ مَعًا في هَذِهِ القِصَّة.